www.elromancy.net
مرض السكري 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
ومديرعام المنتدي احمد زين العابدين النجار"

وسنتشرف بتسجيلك
شكرا مرض السكري 829894
ادارة المنتدي مرض السكري 103798

www.elromancy.net
مرض السكري 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
ومديرعام المنتدي احمد زين العابدين النجار"

وسنتشرف بتسجيلك
شكرا مرض السكري 829894
ادارة المنتدي مرض السكري 103798

www.elromancy.net
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلاً وسهلاً بك يا*( زائر)* الكريم فى منتدى الرومانسى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المنتدي تحت الانشاء الافضل
إداره المنتدي

 

 مرض السكري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمدعصام
مدير المنتدي
احمدعصام


ذكر
عدد الرسائل : 137
العمر : 33
الموقع : الرومانسي
العمل/الترفيه : الكمبيوتر طبعا
المزاج : علي قد حالي

مرض السكري Empty
مُساهمةموضوع: مرض السكري   مرض السكري I_icon_minitimeالأحد يوليو 26, 2009 11:51 pm


مرض السكري

إن داء السكرى حالة شائعة ومنتشرة في جميع أنحاءالعالم وهوفي تزايد مستمر و يعرف بارتفاع في نسبة السكر بالدم، ويعتبر حالة مزمنة تنتج أما عن نقص جزئي أو كلي في هرمون الأنسولين والذي هو عبارة عن هرمون تفرزه غدة البنكرياس ليقوم بمساعدة السكر في الدم للدخول إلى خلايا الجسم حيث يتحول إلى طاقة تساعد الجسم على الحركة أو قد يكون بسبب عدم أستجابة خلايا الجسم للانسولين الذى يفرزه البنكرياس



أنواع مرض السكري


النوع الأول
وينتج هذا النوع عن نقص كلي أو جزئي في إفراز الأنسولين من غدة البنكرياس ولذلك يعتمد هذا النوع في علاجه على استخدام الأنسولين وبصفة منتظمة ويعرف أحيانا بالسكر المعتمد على الأنسولين بالإضافة إلى إتباع نظام غذائي صحي ليحافظ على نسبة السكر في مستواه
الطبيعي وعادة يبدأ أعراضه فى سن مبكرة .

<BLOCKQUOTE>
النوع الثاني

</BLOCKQUOTE>
يحدث بسبب وجود نقص نسبي في إفراز الأنسولين بحيث لا يتناسب مع كمية الكربوهيدرات أو السكريات التي يتناولها الجسم, أو بسبب وجود خلل ما في الأماكن المحددة لعمل للأنسولين على جدران الخلايا, وتزداد كمية السكر في الدم مع عدم قدرة خلايا الجسم المختلفة على الاستفادة منه مما يتبعها أمكانية ظهور أعراض داء السكر ويعتبر هذا النوع من الداء السكرى الاكثر أنتشارا فى كثير من الاحيان ويكون متلازما مع أرتفاع نسبة الدهون والكولسترول بالدم مما أدى الى تعريف هذا المرض المجمع عن طريق منظمة الصحة العالمية بمرض الايض ويلازم هذا المرض دائما نسبة من السمنة سواء كانت بسيطة أو مفرطة
والعلاج المتاح للمريض من الاطباء هومحافظة المريض على مستوى السكر فى الدم عن طريق النظام الغذائي السليم و النشاط البدنى والعلاج الدوائى


الثورةاالعلاجية للنوع الثانى من داء السكرى

والى وقت قريب لم يكن يتصور الكثيرون وجود علاج شافى ودائم للنوع الثانى من داء السكرى الى أن بدأت عمليات السمنة المفرطة على الجهاز الهضمى فى الظهور.

عمليات السمنة المفرطة

بدأت تلك العمليات فى الخمسينات من القرن العشرين ومرت بمراحل تطورمتعددة وضمت تلك العمليات عمليات تدبيس وتحزيم المعدة وتحويل المسار وتصغير المعدة و كانت دائما مصحوبة بنسبة نجاح عالية تتخطى السبعين فى المائة من ناحية أنقاص وزن المريض الى ما يقرب المعدل الطبيعى وكان هذا مدعاة للمنظمات والهيئات العالمية مثل الهيئة الصحية الدولية الامريكية والمجموعة السويدية لدراسات أمراض السمنة الى أصدار توصيات صحية خاصة بهذا الموضوع ومجمل هذه التوصيات يفيد بأن جراحات السمنة المفرطة على الجهاز الهضمى للمعدة والامعاء هى الطريقة العلاجية الوحيدة التى تمكن من علاج هذا المرض لفترات طويلة وبنسب نجاح عالية ومقبولة ولا يمكن مقارنتها بأى علاج تحفظى غير جراحى معتمدا على الادوية والتنظيم الغذائى
وبمتابعة مرضى السمنة المفرطة الذين اجريت لهم تلك العمليات تمكن العلماء والباحثون من تسجيل نتائج تلك العمليات ليس فقط على وزن المريض ولكن ايضا على المضاعفات التى دائما ما تصاحب مرض السمنة المفرطة من أرتفاع ضغط الدم و أمراض القلب والشرايين وداء السكر كما ثبت وجود تحسن كبير يتخطى التسعين بالمائة فى معظم الاحيان بالنسبة لتحسن الامراض الناجمة عن هذه السمنة وتشمل الداء السكرى ومرض الايض
وتوصل العلماء الى نتائج مبهرة فى هذا المضمار ومنها أن مستوى السكر فى الدم قد تحسن بل ووصل الى نسب طبيعية ومرضية فى نسبة كبيرة من مرضى السمنة المفرطة والذين يعانون من مرض الداء السكرى والذين قد أجريت لهم العمليات الخاصة بالسمنة و أن هذه المجموعة لا تحتاج الى تناول الدواء للسيطرة على نسبة السكر فى الدم وكل ما يحتاجه هؤلاء الاشخاص هومتابعة حياتهم بصورة صحية دائمة عن طريق تناول النظام الغذائى السليم ومزاولة النشاط الرياضى والابتعاد عن العادات السيئة التى أدت بهم الى هذا الحال فى المقام الاول وبهذا يبتعد المريض عن مخاطر الداء السكرى على الاجهزة المختلفة بجسمه مثل الكلى والعين وشرايين الساقين والقلب وأعصاب الاطراف

العوامل التى تساعد على الشفاء من مرض السكر النوع الثانى بعد أجراء عمليات السمنة المفرطة

وهناك عدة عوامل تحدد مدى استجابة مرضى السمنة المفرطة للشفاء من داء السكر النوع الثانى بعد العمليات العلاجية لهذا المرض. وقد قرر الاطباء أن هذه العوامل هى سن المريض والتاريخ الزمنى للمرض ومدى فقدان الوزن وتوصل العلماء الى :
أن أكثر المرضى أستفادة من هذه العمليات بالنسبة للشفاء من مرض الداء السكرى هم المجموعة الاصغر سنا وذلك لان االخلايا فى هذه المجموعة تكون اصح من المجموعة الاكبر سنا كما بكون لدى الخلايا قدرة اكبر للاستجابة لهرمون الانسولين عن تلك الخلايا فى المجموعة الاكبر سنا
والذين لديهم تاريخ زمنى قصير بالنسبة لمرض السكر يكون لديهم فرصة أكبر للشفاء من غيرهم ذوى التاريخ المرضى الطويل وذلك لأن خلايا البنكرياس فى هذه المجموعة تكون فى حالة أفضل ولديها مقدرة أفضل على أفراز الانسولين عن المجموعة ذوى التارخ المرضى الطويل والذين يعانون من أجهاد فى خلايا البنكرياس
أما بالنسبة للمجموعة والتى فقدت وزنا أكبر من غيرهم فهؤلاء تتحسن نسبة السكر لديهم أكثر بكثير من المجموعة و التى لم تفقد نفس القدر من الوزن
والجدير بالذكر أنه لوحظ أن هناك مجموعة من المرضى تحسن لديهم مستوى السكر فى الدم وذلك قبل أن يفقدوا أى من الوزن الزائد وذلك فى غضون ايام قليلة من اجراء العملية الجراحية وأذا كان السبب العلمى المقترح هو التغير فى مستوى هورمونات الجهاز الهضمى بعد الجراحة



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمدعصام
مدير المنتدي
احمدعصام


ذكر
عدد الرسائل : 137
العمر : 33
الموقع : الرومانسي
العمل/الترفيه : الكمبيوتر طبعا
المزاج : علي قد حالي

مرض السكري Empty
مُساهمةموضوع: رد: مرض السكري   مرض السكري I_icon_minitimeالأحد يوليو 26, 2009 11:59 pm

الأسباب العلمية للشفاء من مرض السكر بعد أجراء عمليات السمنة المفرطة

تجرى الابحاث لمعرفة أسباب تحسن الداء السكرى بعد جراحات السمنة وقد تم أكتشاف مجموعة من هرمونات الجهاز الهضمى والتى تفرز من المعدة والاثنى عشر وكذلك الاجزاء المختلفة من الامعاء الدقيقة وأن هذه الهرمونات لها علاقة وثيقة بالتحسن فى مستوى السكر فى الدم بعد أجراء عمليات السمنة


هرمونات الجهاز الهضمى التى تم أكتشافها حديثا
<BLOCKQUOTE>هرمون الجرلين

</BLOCKQUOTE>يفرز من الجزء العلوي من المعدة وهوالمسئول عن الاحساس بالجوع ووجد أن مستوى هذا الهرمون فى الدم ينخفض بطريقة ملحوظة بعد أجراء جراحات السمنة المفرطة حيث أن الطعام بعد هذه الجراحة لا يمر على هذه المنطقة مما يقلل من افراز هذا الهرمون
<BLOCKQUOTE>هرمون glp1&pyy

</BLOCKQUOTE>ويتم أفرازهما من الجزء الاخير من الامعاء الدقيقة وهما المسؤلين عن الاحساس بالشبع كما أنهما يزيدا من حساسية الانسجة للانسولين مما يساهم فى علاج داء السكرى النوع الثانى ووجد أن هذين الهرمونين ترتفع نسبتهما فى الدم بعد أن يتناول المرضى الذين أجريت لهم عملية تحويل المسار كمية بسيطة من الطعام حيث أن الطعام يصل بسرعة الى هذا الجزء من الامعاء الدقيقة ويختلف عن الوضع الطبيعى بدون جراحة أو ما قبل الجراحة مما يتسبب فى شعور المريض بالشبع بسرعة وبعد كميات بسيطة

دور الهرمونات فى علاج الداء السكرى يمكن تفسيره من خلال نظريتين
<BLOCKQUOTE>النظرية الاولي

</BLOCKQUOTE>عن طريق تنظيم وجبات المريض الى كميات صغيرة مشبعة نتيجة قلة الاحساس بالجوعوسرعة الاحساس بالشبع فى بداية الوجبات وهذا التنظيم الغذائى فعال فى علاج السكر كما أنه يؤدي الى نقص الوزن
<BLOCKQUOTE>النظرية الثانية

</BLOCKQUOTE>من خلال تأثير هذه الهرمونات على البنكرياس مما يحسن أدائه لافراز الانسولين كما أنه يحسن حساسية الخلايا للانسولين والمعروف أن من الاسباب الرئيسية للداء السكرى مقاومة الخلايا لهرمون الانسولين

عمليات مستحدثة لعلاج الداء السكرى

بدا هذا النوع من الجراحات عن طريق جراحة تغيير مسار الطعام من المعدة الى اللفائفى دون المرور على الاثنى عشر وهذه تعتبر أول جراحة مخصصة لعلاج داء السكر فى العالم حيث تم اجرائها فى عام 2004 لمريض مكسيكى الجنسية بواسطة جراح من دولة شيلى ويسمى دكتور روبينو وتم شفاء هذا المريض من داء السكرى كما هو مثبت من البحث المنشور فى الدورية الطبية الخاصة بابحاث السكر
كما تشمل الابحاث الخاصة بعمليات داء السكرى على جراحة مستحدثة بواسطة أستاذ جراحة برازيلى الجنسية دكتور سانتورو و الذي يقوم بأستئصال منديل البطن والذي ثبت أنه يحتوي على كمية كبيرة من الدهون الغير كامنة والتى تفرز مواد تزيد من مقاومة الخلايا للانسولين كمادة الريزستين ومادة البلزمينوجين ووجود هذه المواد فى الدم هو أحد مسببات داء السكرى وبالتالى عند استئصال منديل البطن تقل نسبة هذه المواد بالدم وتتحسن حساسية الخلايا للانسولين كما اضاف دكتور سانتورا فى جراحته بجانب أستئصال منديل البطن استئصال جزء من الامعاء الدقيقة لهؤلاء المرضى والعودة بطولها لاقصر حد طبيعى وهو حوالى ثلاثة أمتار و سبعين سنتيمتر وأستئصال الجزء الزائد عن ذلك فى اثناء الجراحة
أن هذه المجموعة من العمليات ما زالت تحت طور الدراسة ولابد ان تظل تحت المتابعة الطبية لفترات طويلة ولعدد أكبر من مرضى داء السكرى قبل أجازتها كعلاج فعال طويل المدي وهذا يختلف عن جراحات السمنة المفرطة حيث أن هذه الجراحات قد أجريت على أعداد كبيرة من مرضى السمنة المفرطة والذين يعانون من الداء السكرى وثبت نجاحها فى علاج السمنة ومرض داء السكرى

النظرة المستقبلية

ومن المرجح ان استمرار الجراحات والمتابعة سيثبت نجاح هذه العمليات فى علاج مرضى داء السكرى ذوي زيادة الوزن او ذوي السمنة البسيطة كما اثبت نجاحه فى علاج مرضى الداء السكرى ذوي السمنة المفرطة ولذلك فأن الابحاث الجارية على العمليات موجهة نحو التوصل الى العلاج الامثل جراحيا لداء السكرى للمرضى دون أن تؤثر بوضوح على وزنه وبذلك تكون مخصصة لهذا المرض وليس لعلاج السمنة المفرطة وبذلك يمكن أجرائها لمن يعانون من داء السكرى وداء الايض فى وجود سمنة بسيطة أو زيادة فى الوزن وليس سمنة مفرطة
يحتاج المصاب بالسكر إلى نظام غذائي صحي متوازن ، يحتوي على السعرات الحرارية المطلوبة ونسب مكونات الغذاء من البروتينيات والدهون والنشويات كما يحتاج مريض السكري إلى نظام بدني متوازن بصورة منتظمة على أن يكون بما يعادل نصف ساعة ثلاث مرات أسبوعياً على الأقل. وللنشاط البدني دور في تنشيط عمل الأنسولين وإنقاص وزن الجسم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مرض السكري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.elromancy.net :: ¨°o.O (ديوان الأسرة ) O.o°¨ :: ركن الصحة العامة-
انتقل الى: